تستعمل بذور الخلة منذ القدم للتقليل من ترسيب أكسالات الكالسيوم من خلال طرحه بصورة صحية في البول، مما يقلل من خطر الإصابة بحصوات الكلى، كما أنه عنصر لا يُمكن الاستغناء عنه من قبل المرضى أو المهديين بالإصابات القلبية، لأنه يقوي عضلة القلب يزيد من اتساع الشرايين التاجية
استخدامات بذور الخلة
تقلل من خطر الإصابة بحصوات الكلى.
تحتوي البذرة الواحدة على الكثير من المواد الفعالة وهم (مادة الكومارين، مادة الفيزناجين، ديهيدروساميدين ، الفيوران كرومونيس، يسترات البيرانوكواميرن، زيوت طيارة عطرية).
تزيد من اتساع الشرايين التاجية ويمنع من تقلصاتها، وتقوي القلب، مما تقلل من فرص الإصابة بالأمراض القلبية.
لها نوعان الأول وهو الخلة البلدي وهو يستخدم في المجال الطبي، ونوع آخر غير بلدي ولكنهم من نفس الفصيلة.
يستخدم كواقي من الالتهابات، لأنه غني بالخصائص المضادة للالتهابات.
يُعالج القنوات المرارية.
يُخفف من أعراض السعال المزمن ونوبات الربو.
يُساعد على ارتخاء العضلات الملساء.
تخفيض مستوى ضغط الدم.
يقلل من مشكلة الترشيح المائي حول منطقة الرئتين.
يُحسن من تدفق الدورة الشهرية، ويقلل من أيامها.
يستخدم في علاج الأمراض الجلدية مثل الصدفية والبهاق.
يزيد من نسبة الكوليسترول النافع بالدم.
ليس له تأثيرات سلبية على معدل الدهون الثلاثية ومستوى الكوليسترول بالكلى.
فعالة في تنظيف الجهاز البولي.
تعمل على تفتيت الحصوات.
طريقة استخدام بذور الخلة
قم بإضافة ملعقة كبيرة من بذرة الخلة على 3 أكواب من الماء ثم أضفه في وعاء وأرفعه على النار.
للتقليل من مرارة المشروب يُمكنك إضافة الكمون وأوراق النعناع.
يُترك يغلي لمدة 5 دقائق أو أقل حسب مستوى النار.
قم بتصفية المشروب، ثُم يُترك حتى يبرد.
تناول كوب من هذا المشروب مرة في الصباح وأخرى في المساء لمدة 3 أيام قبل التوجه إلى النوم.
يُنصح عدم استخدام بذور الخلة لمدة طويلة الأمد، نظرًا لكونها قدّ تتسبب في ارتفاع وظائف الكلى، مما يترتب عنها الكثير من الأعراض الجانبية.
